Public – عام
السفارة الفلسطينية في بودابست تحتفي بالبعثة الفلسطينية
فلسطين تنهي مشاركتها ببطولة العالم للسباحة في بودابست
القدس- بودابست- وكالة بال سبورت- بتصرف/ انهى صباح اليوم الجمعة وفد الاتحاد الفلسطيني للسباحة مشاركته في بطولة العالم للسباحة بنسختها التاسعة عشر والتي تقام فعاليتها في العاصمة المجرية بودابست.
حيث شاركت السباحة مارينا ابو شمالة صباح اليوم الجمعة في سباق الحرة لمسافة ٥٠ متر وحققت رقما قدره ٢٨.٥٢ ثمانية وعشرون ثانية واثنين وخمسون جزء من الثانية، وكانت قد انهت في بداية البطولة سباقها الاول لمسافة ١٠٠م صدر بزمن قدره ١.١٨.٠٢ دقيقة وثمانية عشر ثانية وجزئين من الثانية.
وكان وفد فلسطين قد خاض وعلى مدار اسبوع كامل ثمانية سباقات من خلال اربعة سباحين حققوا خلالها ارقاما شخصية جديدة لهم ولفلسطين.
يذكر ان وفد فلسطين تكون من رئيس الاتحاد فواز زلوم والمدرب فادي عويسات والسباحين يزن البواب، دانيلا نفل، مارينا ابو شمالة، محمود ابو غربية.
من مونديال السباحة 2022 بودابست
استمرار مشاركة فلسطين في بطولة العالم في نسختها التاسعة عشر
بعثة السباحة الفلسطينية الى بودابست للمشاركة ببطولة العالم
نجاح لافت تحققه بطولة فلسطين التنشيطية للسباحة في بيت ساحور.. وسابين حزبون تلتحق بالاتحاد الدولي
الاعلان عن بطولة تنشيطية للسباحة خلال الشهر القادم
زلوم يحذر بضرورة توخي الحيطة والحذر لعدم الغرق
القدس- وكالة بال سبورت/ مع بدء موسم السباحة الصيفية داخل حمامات السباحة الصغيرة وفي البحر، وضمن أجندة الاتحاد الفلسطيني للسباحة والرياضات المائية السنوية، أطلق الاتحاد دورة تنشيطية متقدمة للمنقذين في مدينة نابلس بمسبح (ART )، وذلك تحت اشراف لجنة انقاذ التابعة للاتحاد برئاسة رئيس الاتحاد فواز زلوم وعضوية أعضاء اللجنة رائد ميلاد وامجد كيوان ولؤي الشريف.
حيث شارك بالدورة 22 منقذا ومنقذة من محافظات الشمال، وكانت الدورة مكثفة وضمن توجيهات الاتحاد العربي والاسيوي للسباحة، حيث استطاع أجتياز الامتحان النهائي سبعة عشر منقذاَ.
من ناحيته أكد زلوم ان هذه الدورات ستقام في كافة محافظات الوطن الفلسطيني كي يستطيع الجميع السباحة بشكل آمن وتحت اشراف منقذين مختصين ومؤهلين من الاتحاد.
وفي نفس السياق ناشد زلوم ومع بدء موسم السباحة أصحاب حمامات السباحة والأهالي ومسؤولي الاندية بضرورة توخي الحيطة والحذر ، سيما ونحن في بداية موسم السباحة سواء في حمامات السباحة أو في البحر بقطاع غزة او الساحل الفلسطيني مثل شواطئ مدن يافا وحيفا وعكا، مستذكرا ان حوادث الغرق تقضي في كل عام على حياة العديد من الصغار وايضا الكبار، في الوقت الذي بالأمكان فيه انقاذ الكثرين هؤلاء الاطفال لو كان اباؤهم قد احسنو تعليمهم كيفية انقاذ مواطن الخطر، فالوقاية من حوادث الغرق ليست بالامر الصعب او المستحيل، لانها لا تتطلب سوى شئ من الحرص والحذر مع بعض الجهد، ولا شك ان الرقابة والمتابعة من الكبار على الصغار هي من افضل السبل للوقاية من حوادث الغرق.
وناشد زلوم ونادى بضرورة تعليم مبادئ السباحة حيث بأمكان معظم الاطفال البدء في تعلم مبادئ السباحة في سن مبكرة على ايدي مدربين مختصين، وتبقى مسؤولية سلامة الاطفال في برك السباحة او على الشاطئ تقع على مسؤولية اولياء الأمور او ممن عهدوا اليهم بمهمة العناية بالاطفال او مرافقيهم.
كما ونوه إلى أجتناب الأماكن الممنوع فيها السباحة في البحر، والتأكد من وجود منقذين في البرك، من باب درهم وقاية خير من قنطار علاج.